الوصف
الوصف
- منذ عام 1930
- معتمد كمشروع لا يستخدم مكونات معدلة وراثيًا
- معتمد كمنتج عضوي من وزارة الزراعة الأمريكية
- خالٍ من الجلوتين
- السعادة تنبع من الصحة
- للحصول على مستويات سكر دم متوازن
- ضمن النطاق الطبيعي
- مكمل غذائي عشبي
- تم تصنيعه وفقاً لممارسات التصنيع الجيدة
- مناسب للنباتيين
- شركة مملوكة للعائلة لأكثر من 85 عامًا
- يكفي لمدة شهر واحد
- يحمل علامة اعتماد المنتجات العضوية الهندية (India Organic)
- منتج عضوي معتمد من قبل اتحاد مراقبة الاعتمادات
تعد هذه الخضراوات الشعبية مقدسة في كل من الطب الأيورفيدي وأطباق الكاري. لقد كان هذا الطعم المر هو الأساس في الاكتشاف المبكر من قبل الأطباء القدماء الذين استخدموه لزيادة القدرات الهضمية للأطعمة الحلوة ولدعم التوازن.
أظهرت الأبحاث الحديثة مجموعة واسعة من المركبات النباتية الفريدة في البطيخ المر والتي تشابه وتدعم الوظيفة البنكرياسية وإنتاج الإنسولين.
السعادة تنبع من الصحة
صناعة الأدوية التقليدية القائمة على الأيورفيدا، وهو العلم المتعارف عليه منذ 5,000 عامًا الذي يؤمن أن رحلة العودة إلى الكمال تبدأ من رعاية القدرة على البهجة.
الثقة في الهبات الممنوحة من الطبيعة والعلاقة التي لا يمكن الاستغناء عنها بين النبات والتربة الأم لتوفير خصائص شفائية متسقة.
المساهمة في المحافظة على سلامة الأرض من خلال تعليم عائلتنا من المزارعين زراعة النباتات المحلية بشكل مستدام على أراضيهم، وتقليل الطلب على البيئة المحلية.
بناء المجتمعات من خلال الدعوة إلى مشاركة المرأة في الزراعة، وحماية الأسعار العادلة، وتوفير الرعاية الصحية للأم، ورعاية الخدمات السريرية، وتقديم برامج الصحة المدرسية.
الإيمان أنه إذا كان التمتع بالصحة هو السبيل إلى السعادة، فعلينا أن نساهم في تحقيق ذلك في كل شيء. الناس، والبيئة، ومجتمعاتنا.
طريقة الاستخدام
يتناول البالغون كبسولة واحدة مرتين يوميًا عقب الوجبات.
المكونات
- خالٍ من القمح
- خالٍ من الذرة
- خالٍ من الصويا
- خالٍ من منتجات الألبان
- خالٍ من المكونات الحيوانية.
تحذيرات
تنبيه: كما هو الحال مع أي مكمل غذائي، استشر ممارس الرعاية الصحية قبل الاستخدام في حالات الحمل أو الرضاعة أو تناول أي أدوية أو التخطيط لأي إجراء طبي. توقف عن الاستخدام واستشر ممارس الرعاية الصحية في حال حدوث أي ردود فعل عكسية. يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.
إخلاء مسؤولية
في حين تسعى مسترفيتامين لضمان دقة صور منتجاتها ومعلوماتها، قد تكون بعض التغييرات في التصنيع للتعبئة و / أو المكونات في انتظار التحديث على موقعنا. على الرغم من أن الشحنات قد تحمل أحيانًا عبوات بديلة، إلا أن النضارة مضمونة دائمًا. نوصيك بقراءة العلامات والتحذيرات والاتجاهات الخاصة بكل المنتجات قبل الاستخدام ولا تعتمد فقط على المعلومات المقدمة من مسترفيتامين . لقد تم ترجمة بعض نصوص الموقع آليًا كخدمة للعملاء. لا تمثل مسترفيتامين أو تضمن أن الترجمات كاملة أو خالية من الأخطاء، ولا تتحمل مسترفيتامين مسؤولية أي أخطاء أو سهو في الترجمة.
حقائق حول المكمل الغذائي | ||
حجم الجرعة: كبسولة واحدة | ||
الجرعات بكل عبوة: 60 | ||
مقدار كل جرعة | النسبة المئوية للقيمة اليومية | |
مسحوق البطيخ المر العضوي (الجذوع) (3% من المر، 12.3 ملجم) | 410 ملجم | * |
مستخلص البطيخ المر العضوي (الثمار) (مومورديكا شارانتيا) (2.5% من المر، 6.25 ملجم) | 250 ملجم | * |
*القيمة اليومية غير محددة. |
القرع المر عبارة عن خضروات خضراء ذات لحم أبيض إلى شفاف ونكهة مميزة. على الرغم من شعبيته، فإنه يتم استهلاكه في المقام الأول في آسيا. القرع المر غني بالفيتامينات والمعادن وله خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للفطريات ومضادة للطفيليات. يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم، ويقوي جهاز المناعة ويحمي من الطفيليات. بينما يقارن الخضروات مثل الكوسة والخيار، فهو في الواقع فاكهة. يزرع القرع المر بشكل رئيسي في منطقة البحر الكاريبي وأفريقيا وآسيا. هناك نوعان رئيسيان: البطيخ المر الصيني، الذي يشبه الخيار، والبطيخ الهندي المر، وهو أخضر داكن، قوي البنية، ذو أطراف مدببة وقشرة شائكة. على الرغم من مرارته، فإن القرع المر مليء بالمواد المغذية والفوائد الصحية.
ما هي فوائد البطيخ المر؟
1- خفض مستويات سكر الدم:
فهو يحاكي عمل أدوية الميتفورمين التي يتناولها مرضى السكر ومقاومة الأنسولين حين يتم تناوله بجرعات محددة. لذا فهو مختلف عن بقية أنواع النباتات التي تساعد في خفض السكر. وقد كان يستخدم كعلاج شعبي لمرضى السكر، ولكنهم لم يستطيعوا تناوله لمرارته الشديدة، لذا كانوا يأتون بالثمرة ويقسموها إلى نصفين، فيضعوا نصفها على كعب القدم، فيشعر المريض بالمرارة في لسانه من شدة فعاليته ومرارته في ذات الوقت.
حاليا بدأت تجرى عليه مئات الدراسات للتأكد من خصائصه الطبية خاصة فيما يخص مستويات السكر، فوجدت هذه الدراسات أنه يعمل على:
– تقليل مستويات الفركتوزأمين لدى مرضى السكري ومقاومة الأنسولين، وهو المادة الناتجة عن ارتباط الجلوكوز ببروتينات الدم، حيث نستطيع معرفة تركيز الجلوكوز في الدم عن طريق قياس كميات الفركتوزأمين.
– هناك دراسة تمت على مجموعة من مرضى السكر قسمت لأربع مجموعات: الأولى تناولت 500 ملجم من البطيخ المر، والثانية تناولت 1000 ملجم منه، والثالثة تناول 2000 ملجم منه، والرابعة تناولت 1000 ملجم من البطيخ المر مع الميتفورمين. وكانت النتيجة أن من تناول 2000 ملجم من البطيخ المر كانت نتائجه مساوية لنتائج المجموعة التي تناول الميتفورمين.
فوائد البطيخ المر الأخرى لمرضى السكر:
– يحفز استخدام الجلوكوز في العضلات، أي يجعل الجسم يستخدم الجلوكوز بشكل أفضل، فمشاكل السكر تأتِ بالأصل من عدم قدرة الجسم على استخدام السكر.
– يثبط قدرة الأمعاء على امتصاص الجلوكوز، أي لو تناولت وجبة فيها سكرا أو نشويات وتناولت بعدها البطيخ المر ستكون أمعاؤك غير قادرة على امتصاص جميع السكر أو النشويات التي تناولتها.
– يحمي خلايا البنكرياس، ويزيد عدد خلايا البيتا المسؤولة عن إفراز الأنسولين، ويعزز إفراز الأنسولين.
– يحتوي على مركبات (polypeptide-p)، وهي مركبات ثبت أنها تحاكي عمل الأنسولين، فتأثيرها على الجسم يشابه تأثير الأنسولين تماما.
لو جلست أمدح فيه لما انتهيت. على سبيل المثال: كان لدي حالة لديها جميع أعراض المتلازمة الأيضية؛ من وزن زائد ودهون بطن، وكولسترول عال، وتحاليل السكر لديها تقول أن ما يفصل بينها وبين السكر مقدار شعرة، وقد أتتني تاركة كل ما فيه من مصائب تريد أن تفقد الوزن ولكنها لا تستطيع الالتزام ببرنامج غذائي صارم. فشرحت لها تحاليلها وأنها لا يجب أن تتجاهل جميع هذه الكوارث لأنها لن تفقد الوزن طالما هذه المشاكل ليست موجودة، والأهم أنها لا يفترض بها الانتظار حتى تصبح مريضة سكر حتى تلتزم. هنا بدأنا بعمل برنامج مناسب لحالتها، وأدخلت لها مستخلصات البطيخ المر بجرعات جيدة، ذلك لأن السيدة على وشك الإصابة بالسكري. بعد شهر ونصف عادت إلي قائلة أنها لا تستطيع الالتزام بنظام الطعام وأنها مازالت تأكل بذات النظام، ولكنها قللت كميات النشويات والسكر، واستمرت على المكملات الغذائية والبطيخ المر، وكانت المفاجأة بأن تحاليل السكر لديها أصبحت أقرب للطبيعي دون أي مجهود يذكر منها؛ دون صيام أو رياضة أو التزام بنظام غذائي، فتخيلوا لو كانت قد التزمت بكل ذلك….
في الحقيقة إن جميع الحالات التي لا تستطيع الالتزام بنظام الطعام في حالات السكري ومقاومة الأنسولين نقوم فيها برفع جرعة البطيخ المر فتكون النتائج مبهرة مقارنة بالمجهود البسيط جدا الذي يقومون به.
بالطبع هذه ليست دعوة لعدم الالتزام بنظام غذائي أو الالتزام بالصيام المتقطع والقيام بالتمارين الرياضية والاعتماد على البطيخ المر فقط، فجميع الأشخاص الذين لا يستطيعون الالتزام 100%، والأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية تمنعهم من الحركة والتمرين سيبهرون من النتائج.
2- إن البطيخ المر مناسب لجميع الأشخاص الذين يعانون من المتلازمة الأيضية بكل أعراضها.
وأعراضها هي زيادة الوزن، ودهون البطن، والإصابة بالسكري من النوع الثاني أو مقاومة الأنسولين، والكبد الدهني، وارتفاع الضغط، والكوليسترول. فهو يقوم بخفض مستويات الضغط والكوليسترول، خاصة الكوليسترول منخفض الكثافة الذي دائما ما نكون مهتمين بخفض مستوياته.
3- خفض مستويات الالتهاب وخفض الألم:
خاصة آلام والتهابات الركبة. فقد أجريت دراسة مدتها ثلاثة أشهر على مجموعة من مرضى هشاشة العظام الذين يعانون من هشاشة العظام. فأظهرت أن مجموعة المرضى الذي تناولوا ثلاث جرعات يومية من البطيخ المر انخفض وزنهم وقلت آلام المفاصل لديهم حتى أنهم استغنوا عن المسكنات تقريبا.
4- مفيد جدا لتقوية جهاز المناعة ومحاربة العدوى والبكتيريا والفطريات الضارة.
5- يعتبر ملينا طبيعيا يعالج الإمساك ويستخدم لتنظيف القولون.
6- الحماية من السرطانات وعلاجها أيضا.
فقد ثبت أنه قادر على علاج أنواع كثيرة من السرطانات مثل سرطان الثدي، وسرطان البروستاتا، وسرطان الدم، وسرطان القولون، وسرطان الرئة، وسرطان البنكرياس. وذلك من خلال عمليات الالتهام الذاتي (Autophagy) التي قلنا أن الصيام هو أكثر ما يعززها، وكيف أنها تخلص الجسم من الخلايا المتضررة وتدعم إنتاج الخلايا الجديدة، وتخلص الجسم من الجذور الحرة، وتحمي من السرطانات.
كما يقوم أيضا بتثبيط نمو وانتشار الخلايا السرطانية ومنع تكاثرها. لذلك تقول الدراسات أن البطيخ المر قد يكون علاجا واعدا جدا في الحماية من السرطانات وعلاجها.
كيف من الممكن تناول البطيخ المر والحصول على فوائده دون التعرض لمرار طعمه؟
سنعتمد المستخلصات والمكملات الغذائية للبطيخ المر ذات المصدر العضوي. وإن النباتات الطبية بالتحديد يجب التأكد من مصدرها ومن جودة الشركة المنتجة. لذا فإن شركة هيمالايا من أكثر الشركات المحترمة في إنتاج النباتات الأيورفيدية بالتحديد، وهذا ليس إعلانا مدفوعا، ولكني جربت الكثير من منتجاتهم وكانت رائعة.
كم هي جرعة البطيخ المر؟
– يتم البدء بكبسولة واحدة بعد الوجبة مرتين يوميا لمدة ثلاثة أيام لنرى رد فعل الجسم والتأكد من عدم التسبب بإسهال أو أي مشكلة أخرى.
– بعد مرور الأيام الثلاثة، إن كانت الأمور جيدة سيتم رفع الجرعة إلى كبسولتين بعد كل وجبة مرتين يوميا، أي أربع كبسولات يوميا. وتكون هذه الجرعة لحالات السكري أو مقاومة الأنسولين الشديدة.
– تكون مدة الاستخدام لثلاثة أشهر على الأقل. وإن كنا ما زلنا بحاجة للاستمرار، سيتم التوقف لمدة أسبوعين إلى شهر، ثم العودة لتناوله مرة أخرى.
*ملحوظة هامة جدا:
لو كنت مريض سكري وتتناول الأنسولين وتريد البدء بتناول البطيخ المر فيجب مراقبة مستويات السكر لديك خلال اليوم، لأنك ستكون محتاجا لكميات أقل من الأنسولين، لأن البطيخ المر -كما قلت سابقا- يحاكي عمل أدوية مساعد السكري.
ومع مرور الوقت والالتزام بنظام غذائي مناسب والالتزام بالصيام المتقطع والتمرين فمن الممكن أن يتم الاستغناء عن حقن الأنسولين، لأنه ببساطة الحلول دائما موجودة في الطبيعة دون الآثار الجانبية للأدوية، لكن هذا الكلام لا يناسب العديدين، لأنه بإمكانه أن يوقف الأعمال التجارية الدوائية ويجعلها تنهار.
من هو الممنوع من تناول البطيخ المر؟
– الحوامل.
– أي شخص يتناول الأدوية المسيلة للدم (مميعات الدم).
– أي شخص يتناول الأدوية المدرة للبول.
– ممنوع استخدامه مع الملينات.
أهم الأسئلة الشائعة عن هيمالايا البطيخ المر، 60 كبسولة | Himalaya Bitter Melon, 60 Capsules
ما هو مكمل هيمالايا البطيخ المر؟
هو مكمل عشبي طبيعي يحتوي على خلاصة البطيخ المر، المعروف بخصائصه في دعم مستويات السكر في الدم وصحة الجهاز الهضمي.
ما هي فوائد مكمل هيمالايا البطيخ المر؟
- يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم بشكل طبيعي.
- يدعم صحة الجهاز الهضمي ويعزز التمثيل الغذائي.
- غني بمضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من الضرر التأكسدي.
- يعزز صحة الكبد ويساعد في التخلص من السموم.
كيف يتم تناول مكمل هيمالايا البطيخ المر؟
يُوصى بتناول كبسولة واحدة مرتين يوميًا مع الطعام أو حسب توجيهات ممارس الرعاية الصحية.
هل مكمل هيمالايا البطيخ المر مناسب للنباتيين؟
نعم، هذا المنتج نباتي 100%، خالٍ من الجلوتين، الألبان، والمواد الصناعية، مما يجعله مناسبًا للنباتيين.
هل هناك آثار جانبية لمكمل البطيخ المر؟
يُعتبر آمنًا بشكل عام، لكن قد يسبب بعض الاضطرابات الخفيفة في الجهاز الهضمي عند بعض الأشخاص.
هل يساعد البطيخ المر في تقليل مقاومة الإنسولين؟
نعم، يُعرف بدوره في تحسين حساسية الإنسولين مما يجعله مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات سكر الدم.
أين يمكن شراء مكمل هيمالايا البطيخ المر في مصر؟
يمكنك شراؤه من موقع مستر فيتامين بأسعار مميزة مع خدمة توصيل سريعة. اضغط هنا للشراء.
هل يمكن تناوله مع أدوية السكري؟
يُفضل استشارة الطبيب قبل تناوله مع أدوية خفض السكر لتجنب أي تداخلات دوائية.
ما الذي يميز مكمل هيمالايا البطيخ المر عن غيره؟
- تركيبة طبيعية مستخلصة من عشبة البطيخ المر النقية.
- خالٍ من الجلوتين، المواد الحافظة، والمحليات الصناعية.
- مناسب للنباتيين وخاضع لاختبارات الجودة لضمان الفعالية.
كن أول من يقيم “هيمالايا, البطيخ المر, عضوي 60 كبسولة Himalaya Organic Bitter Melon”